للفرقة الوطنية رب يحميها

تشد الفرقة الوطنية للفنون الشعبية اليوم الرحال الى تطاوين لتقديم عرض فرجوي وقبل العرض مطالبة باجراء تمارين ويفترض ان تعود اليوم الى العاصمة ؟ كل هذا ان دل على شيء فإنه يدل على احتقار جهود الفنانين العاملين فيها ومحاولة لالغاء الفرقة التي بدات تتلاشى وتندثر وهي اخر ماتبقى للتاكيد على ذاكرة وتراث
لماذا تعامل الفرقة الوطنية للفنون الشعبية بهذه الطريقة ؟
للفرقة الوطنية رب يحميها ..وتحية لنضالية ووطنية ماتبقى فيها من عاملين مخلصين

تعليقات