يوميات البشير بن سلامة ممنوعة من الاقتناء

ابلغنا وزير الثقافة الاسبق الاستاذ البشير بن سلامة استغرابه من ادارة الكتاب التابعة لوزارة الثفافة رفضها شراء نسخ من كتابه الاخير " يوميات" وهذا مدهش حقا
اولا لان البشير بن سلامة وزير ثقافة اسبق ومن افضل وزراء الثقافة بشهادة المثقفين
ثانيا لان البشير بن سلامة كاتب غزير الانتاج كتب في الابداع والنقد والدراسات والبحوث
ثالثا لان اليوميات تؤرخ للثقافة التونسية ويحتاجها الباحث والجامعي والناقد
هذه سابقة يندى لها الجبين تسببت فيها مايا القصوري  ومن ورائها هالة الوردي

تعليقات

  1. اسمحوا لي أن أنظمّ إليكم و أؤيّد ما جئتم به.
    أوّلا سي البشبر (صهري) أعرفه جيّدا و يشرّفني جدّا و بقطع النظر عن هذا عملت تحت إشرافه كمدير بالدار العربيّة للكتاب
    ثانيا رجل مثقّف و من خيرة ما أنجبت تونس و هو إلى الآن غزير الإنتاج و على نفقته الخاصة
    ثالثا رجل سياسة و عمل بالميدان السياسي لمدّة عقود كما قاد سفينة الثقافة كوزير و نجح بنسبة عاليّة تاركا انطباعات جدّا جيّدة و لكن ليست خاليّة من النقد
    رابعا وقع تغافله زمن المخلوع و يبدو أنّ هذا متواصل إلى حد الآن
    و لهذه الأسباب الموضوعيّة أدعو رئيس الجمهوريّة و رئيس مجلس نوّاب الشعب وهم زملاء له سابقين و الوزير الأوّل و وزير الثقافة أن يعطوا للرجل حقّه و يكرّموه و هذا واجبهم

    ردحذف

إرسال تعليق