ياسين العياري يبرر حمله راية العقاب


نائب الامة الجديد كتب تدوينة على صفحته يبرر فيها حمله راية العقاب قال :


سأبدأ محاولة التأقلم مع وضعي الجديد، و ليوفقني الله.

كمدون، لا نفسر لا نبرر و الي موش عاجبه فليشرب من البحر.

اليوم لم أعد امثل فقط نفسي، و لمواطنين اعطوني ثقتهم علي حق، و من حقهم ان يعلموا.

الصورة براية العقاب، ليست سرا، وهي موجودة إلى اليوم في صوري على الفايسبوك و ما نحيتهاش، و ما إنحيهاش.

شنية قصتها؟

في 2013 مجموعة من الفيمن، و فيهم توانسة، جاو قدام الجامع الكبير بباريس، و حرقوا الراية، مما احرج جزءا كبيرا من التونسيين في المهجر.

الراية الي مكتوب فيها لا إله الا الله، محمد رسول الله. راية الرسول الأكرم و الخلفاء الراشدين و الأمويين.

مشيت مع مجموعة أخرى من طبة و مهندسين توانسة، لنفس المكان و إعتذرنا و رفعناها.

وقتها لم يكن ذلك علم داعش، لم تكن هناك داعش أصلا.

من نشروا هذه الصورة زعمة لتشويهي يعلمون حقيقتها، اعتقد انه من حق البقية الصادقين ان يعلموا، فانا نائبهم و لهم على نائبهم حقوق.

انتهى كلامه
نشرنا هذا لان البعض اعتبر اننا فبركنا صورته وهو يحمل هذه الراية

تعليقات