ينعقد المؤتمر الرابع للناشرين العرب في تونس في وقت تمر به البلاد بتقلبات ومحاولات انقلاب على استقرار البلد وامنها ...في وقت انهارت فيه المقدرة الشرائية للمواطن التونسي والعربي بصفة عامة فلا فرق بين التونسي والليبي و الجزائري واليمني والسوري والمصري ...كلنا في الجحيم متساوون
ماهي قيمة الكتاب ؟ ماهو وضع الناشر ؟ اي مستقبل للثقافة العربية ؟
تتدنى النسب نتيجة الاوضاع التي تمر بها الامة العربية من محاولات التركيع الاجنبي والاستنزاف وتعميم الفوضى ..بفضل المخطط الامبريالي الذي يرسم علنا
اي واقع هو الذي يعقد فيه هذا المؤتمر ؟ أسئلة عديدة نطرحها على عجل املين الانصات في الافتتاح لبعض ما ينبيء بتحسس الواقع البائس الذي تمر به امتنا العربية
L'état doit acheter au moins un livre littéraire tunisien de chaque publication pour le 1% de nos éleves
ردحذف