من يقف وراء تغييب هؤلاء؟

المركز الوطني للخزف الفني سيدي قاسم الجليزي ودار الفنون بالبلفدير مؤسستان تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية من أنشط المؤسسات المعنية بقطاع الفنون التشكيلية يقع تغييبها في كل التظاهرات التشكيلية مثل أيام قرطاج للفنون التشكيلية وكل اللجان المعنية بالقطاع في حين يقع استدعاء مايطلق عليه بنقابة مهن الفنون التشكيلية هذا الهيكل الذي لا وجود له منذ 2006 وهو عاجز إلى اليوم عن إقامة مؤتمره
من يقف وراء تغييب مؤسسات الدولة ويتعامل في المقابل مع هياكل وهمية؟

تعليقات