كفوا عن اعتباره حالة اجتماعية

الفنان التشكيلي عبد الحميد عمار عاش ردحا من حياته في عمان وجنى أموالا خو لت له شراء عقار أمام قصر خير الدين بنهج التريبونال حوله إلى مبيت للفتيات وهو بذلك ميسور الحال تشتري منه لجنة شراءات الأعمال الفنية بوزارة الثقافة كل سنة بما يخول له العيش الكريم والمرفه.
عبد الحميد عمار اختار مثل الفنان علي عيسى طريقة في العيش واللباس والحضور الاجتماعي الذي لا يمثل الفن ولا وضع الفنان في تونس ولا يستحق الإعانة الاجتماعية رغم مايبدو عليه .
كل هذا قلناه حتى يكف البعض عن المزايدة وتهويل الأمر
عبد الحميد عمار حالة نفسية وليس حالة اجتماعية

تعليقات

  1. طالما هذا الفنان حالة اجتماعية لماذا لا تقم الدولة بمعالجته ثم ان مرض نفسانيا لمن تعود املاكه وهو بتلك الحالة لا يتذكر شيئا

    ردحذف
  2. ليس مريضا ولا محتاجا ولا معاقا.. هو تعحبه الحياة كذلك.. يحب لفت الانتباه إليه.. يريد الصعود وان يسجل التاريخ اسمه بأقل التكاليف.. لا يريد ان يتفق ليبدع يريد اللقمة جاهزة دون ان يخسر مليما.. يريد ان يتصب أمير الإبداع ثم يقوم بالابداع وهذا لانه شحيح وبخيل جدا يستخسر اللقمه في فمه من عرق جبينه.. ولأنه تعود التسوّل والرفقة به كلما تمسكن او اشتكى.. بإمكانه ان يبني مجده بالاعتناء اولا بمظهره والابتعاد عن التسول وان يخصص وقته ليرسم او يكتب او ينحت إبداعه..وهذا الأخير هو الذي سيرفع اسمه .

    ردحذف

إرسال تعليق