بقلم: محمد المي
قد يعتبر البعض أن ماحدث لعبير موسي سيرهب أنصارها وستتراجع شعبيتها المتزايدة يوما بعد آخر؟
لنتذكر مافعلته قواعد حركة النهضة وحزب المؤتمر مع نداء تونس الذي كان العديد من قياداته يخافون المشي في الشوارع والتنقل بين المدن والجهات حتى أصبح النداء هوالحزب الحاكم والمتحالف مع النهضة؟
اليوم يعاد السيناريو نفسه تقريبا مع عبير موسي وها اني اقرا من يهلل ويبارك العنف الذي سلط على عبير موسي وأنصارها حيث تم الاعتداء الجسدي عليهم ولحقت الإضرار المادية بسياراتهم؟
السؤال أين الدولة؟ أين الشرطة و الحرس؟ ام انهم تلقوا تعليمات بعدم التدخل؟
لا اتهم أحدا ولكنني أتساءل واقول من يبرر العنف اليوم يسلط عليه غدا وكما تدين تدان.
احذروا العنف فالانجرار إلى مربعه لن ي
فيد اي طرف
تعليقات
إرسال تعليق