ربما تم اختيار متحف باردو لرمزية المكان والقول أن الفن لم يقف في تونس عند الرومان وماخلفه أجدادنا القرطاجنيين بل إن تونس اليوم لها فنها ولها فنانيها .
وربما هي صرخة صامتة احتجاجا على متحف مدينة الثقافة الذي لم يفتح الى اليوم ، فلا نسمع الا " بقدرة ربي الشهر الجاي " وكل شهر جاي بالضرورة .
تعليقات
إرسال تعليق