تفاجأت هذا الصباح بسيل من الاتصالات من الصديقات والأصدقاء في تونس والعالم العربي ، والكلّ يسأل او يستفهم حول حالتي الاقتصادية ، وكان السبب الاصلي أنّ احد السحافيّين باض صورة وضعها في عشه الفيسبوكي . وكنت في الصورة جالسا على عتبة حائط وزارة الثقافة التونسية ، بمناسبة وقفة تضامنية مع اوضاع أهل التمثيل المهنية .
الصورة واحدة والتآويل كثيرة، وكوفيد 19 أقل فتكا من النوايا الكئيبة .
تعليقات
إرسال تعليق