المتحف الوطني الفن الحديث ينقذ تراث علي بن سالم

شكرا للصديقة رابعة الجديدي على المبادرة التي قامت بها والمتمثلة في إنقاذ جزء من ذاكرة الفن التشكيلي .
يتمثل هذا الجزء في 12 لوحة فيسفساء تزن حوالي ال1000 كلغ .
قصة هذه اللوحات الفيسفسائية تتمثل في كون علي بن سالم انجزها لفائدة نزل سياحي ، هذا النزل افلس واغلق أبوابه ، ووضع في المزاد العلني واعتصم عماله واضربوا ووو حتى تلصص لتلك الأعمال من الخواص واراد الاستحواذ على لوحات علي بن سالم لولا تدخل المديرة العامة للمتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر التي قامت باقتناء تلك الأعمال وهي اليوم مودعة في متحف مدينة الثقافة بتونس العاصمة 
كنز حقيقي تم انفاذه وانتشاله وقد علمنا أنه سيتم عرضه للعموم بعد اعداده والتعريف به .
على بن سالم يقد الفسيفساء ويمضيها كأروع ماتكون الفسيفساء وكأبهى ما يكون الرسم واجمل ما تكون الألوان 
لوحات مذهلة ،رائعة ...شكرا رابعة
في 77

تعليقات