نقاطُ تعجُّب
الدّوريّاتُ نقاطُ تعجُّبٍ . القفزُ يكتبُ إيقاعها و الحذرُ يستعيرُ عينَ الجنِّ فيما الكتابةُ تجمع غنائمها من سقطِ الأطفالِ .
ما أحوجنا لأعينهنَّ كي نلمحَ على الأقلِّ ما صوّرتهُ كاميرا "بشّارْ " وهوَ يلامسُ خدَّ السّقائفِ و يبني بالنسيانِ دولابَ أغانيهِ .هكذا أرقنُ خطوطي السّوداء على سبخةٍ بيضاءْ .
لا تتعجّبوا الدّوريّاتُ نقطنَ آخرَ الكلامِ بدوائرَ تاويّةٍ .
ماذا بقيَ : الحياةُ أخذُ و عطاءٌ تلكَ سنّةُ الطيرِ و الزّقزقةُ مستمرّةٌ ....
أنا معها أدافعُ عن معطفي ..يحقُّ لي ذلكَ ...عليكم أن تشهدوا الحرب !!!!!!
تعليقات
إرسال تعليق