كلنا يذكر حادثة دار المعلمين العليا واستاذ اللغة الفرنسية الذي تحرش بطالباته ونفذن ضده وقفات احتجاجية ولا نعرف الى ما الت إليه تلك القضية
اليوم هناك قضية مماثلة بل اخطر لأن ضحيتها تلميذة في التعليم الثانوي وهذا نموذج مماراج على صفحات التواصل الاجتماعي فان صح ماراج واتضح حقيقة مانسب الى هذا الاستاذ فلا يجب التسامح معه
تعليقات
إرسال تعليق